لا يكاد يخلو عصر من عصور تلك البشرية من أناس وهبوا لله أرواحهم بعد ان علموا حقيقة تلك الفانية الرخيصة فسموا وعلواوعلموا الغاية التي خلقهم من اجلها رب العباد فجاهدوا في سبيلها حتي اتاهم امر الله وهم علي ذلك وكان ايمانهم بالله ذادهم وكانوا يعلمون ان القوة ليست في العدد وليست في العتاد ولكن القوة لله جميعاواجهوا الطغاة ولم يهتزوا امام الفراعين وهتفوا في وجوههم الله مولانا ولا مولي لكم وفي هذه المدونة نتنسم اخبارهم ونعيش معهم في روضتهم الغناء وندعوكم ان تدخلوا معنا هذه الروضة ولكن
أدخلوها بسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق